| يَا نَاشِدَ النَّعْماءِ يَقْفُو إثْرَها! |
فصحى |
| يا رِيمَ ذا الأجْرَعِ يَرْعَى بِهِ |
فصحى |
| آهِ مِنْ دائَينِ عُدْمٍ وَمَشِيبْ |
فصحى |
| لتبدي اليوم نسوةآل كعب |
فصحى |
| أغَارُ عَلى ثَرَاكَ مِنَ الرّيَاحِ |
فصحى |
| وَسُودُ النّوَاظِرِ حُمرُ الشّفَا |
فصحى |
| وكأَنّما أولى الصّباح وقد بدا |
فصحى |
| اني اذا حلب البخيل لبانها |
فصحى |
| ما إن رأيت كمعشرٍ صبروا |
فصحى |
| نَزَلْنَا بِمُستَنّ المَكَارِمِ وَالعُلَى |
فصحى |
| وَرُبّ لَيْلٍ طَرِبْتُ فِيهِ |
فصحى |
| أسِنّة ُ هذا المَجْدِ آلُ المُهَلَّبِ |
فصحى |
| تَشَاهَقْنَ لمّا أنْ رَأيْنَ بِمَفْرِقي |
فصحى |
| لمن بعده أسيافه وقناه |
فصحى |
| أمُلْتَمِساً مِنّي صَديقاً لِنَوْبَة ٍ |
فصحى |
| تألق نجديٌّ كأَنَّ وميضه |
فصحى |
| تَرَكَ الدّنْيَا لِطَالِبِهَا |
فصحى |
| رُسّتْ قُبُورُهُمُ عَلى |
فصحى |
| حذار فان الليث قد فر نابه |
فصحى |
| إنْ أشِرَ الخَطْبُ فَلا رَوْعَة ٌ |
فصحى |
| اترى السحاب اذا سرت عشراؤه |
فصحى |
| اتّقوا بذلة العيون فغابوا |
فصحى |
| ترفق أيها المصيب |
فصحى |
| ترى النازلين بارض العراق |
فصحى |
| لهذه كان الزمان ينتظر |
فصحى |