| بِسيفكَ يعلو الحقُّ والحقُّ أغلبُ |
فصحى |
| عفيغُ الجهرِ والهمسِ |
فصحى |
| قام من علته الشاكي الوصبْ |
فصحى |
| اتخذتِ السماءَ يا دارُ ركنا |
فصحى |
| إلى حسين حاكمِ القنالِ |
فصحى |
| بني القبطِ إخوانُ الدُّهورِ ، رويدكم |
فصحى |
| قِفْ بروما ، وشاهد الأمرَ ، واشهد |
فصحى |
| دمشق |
فصحى |
| يا قلبُ، ويحكَ والمودة ُ ذمّة ٌ |
فصحى |
| لك في الأرض والسماءِ مآتمْ |
فصحى |
| عَرَضوا الأَمانَ على الخواطرْ |
فصحى |
| يقال إنّ الليثَ في ذي الشدّهْ |
فصحى |
| دامت معاليك فينا يا بن فاطمة ٍ |
فصحى |
| فديناهُ منزائرٍ مرتقبْ |
فصحى |
| إن الوُشاة َ ـ وإن لم أَحْصِهم عددا ـ |
فصحى |
| يا حسنه بين الحسانْ |
فصحى |
| فدتك الجوانحُ من نازلِ |
فصحى |
| صريعُ جفنيك ينفي عنهما التُّهَما |
فصحى |
| سِرْ أَبا صالحٍ إلى الله واترك |
فصحى |
| مُفسِّرَ آي الله بالأَمس بيننا |
فصحى |
| كان لبعض الناسِ ببغاءُ |
فصحى |
| قلبٌ بوادي الحمى خلفته رمقاً |
فصحى |
| لاَم فيكم عذولُه وأَطالا |
فصحى |
| أبو الحصينِ جالَ في السفينهْ |
فصحى |
| ياابنَ زيدونَ ، مرحبا |
فصحى |