| مَا أَطْيَبَ الْعَيْشَ لَوْلاَ أَنَّهُ فَانِي |
فصحى |
| أينَ ليالينا بِوادى الغضَى ؟ |
فصحى |
| لأمرٍ ما تحيرتِ العقولُ |
فصحى |
| أَخَذَ الْكَرَى بِمَعَاقِدِ الأَجْفَانِ |
فصحى |
| إن كانَ أمرُ اللهِ حَتماً مُقدَّراً |
فصحى |
| قلدتُ جيدَ المعالى ِ حلية َ الغزلِ |
فصحى |
| أَضَنُّ بِصَاحِبِى ، وأَذُودُ عَنْهُ |
فصحى |
| صَبَرْتُ، وَما بِالصَّبْرِ عَارٌ عَلَى الْفَتَى |
فصحى |
| إِلى اللَّهِ أَشْكُو طُولَ لَيْلِي، وَجَارَة ً |
فصحى |
| ألا هتفَت بالأيكِ ساجِعة ُ القُمرِ |
فصحى |
| منْ ظنني موضعاً يوماً لحاجتهِ |
فصحى |
| مَضَى اللَّهْوُ، إِلاَّ أَنْ يُخَبَّرَ سَائِلُ |
فصحى |
| يَا رَاحِلاً! غَابَ صَبْرِي بَعْدَ فُرْقَتِهِ |
فصحى |
| أسلُ الديارَ عنِ الحبيبِ في الحشا |
فصحى |
| أحببْ بهنَّ معاهداً وَ معانا |
فصحى |
| أَضوءُ شَمسٍ فَرى سِربالَ دَيجورِ |
فصحى |
| مَا أَطْوَلَ اللَّيْلَ عَلَى السَّاهِرِ! |
فصحى |
| فُؤادى والهوى قَدَحٌ وخَمرٌ |
فصحى |
| هل فى الزمانِ لنا حُكمٌ فنشترِطُ ؟ |
فصحى |
| يأيُّها السَّرفُ المُدِلُّ بِنَفسهِ |
فصحى |
| وصاحبٍ لا كانَ مِن صاحبٍ |
فصحى |
| نَزَعتُ عن الصِّبا ، وعصَيتُ نَفسى |
فصحى |
| أَرَى كُلَّ شَيْءٍ عُرْضَة ً لِلتَّغَيُّرِ |
فصحى |
| إِذَا مَا الْمَرْءُ أَعْقَبَ، ثُمَّ أَوْدَى |
فصحى |
| آهٍ من غربَة ٍ وفقد حبيبٍ |
فصحى |