يَا نَاعِسَ الطَّرْفِ، إِلَى كَمْ تَنَامْ؟ |
فصحى |
ظنَّ الظنونَ فباتَ غيرَ موسَّدِ |
فصحى |
متى أنتَ عَن أحموقة ِ الغى ِّ نازِعُ |
فصحى |
عَرَفَ الْهَوَى في نَظْرَتِي فَنَهَانِي |
فصحى |
كيفَ طَوتكَ المنُونُ يا ولدى ؟ |
فصحى |
لَيْسَ الصَّدِيقُ الَّذِي تَعْلُو مَنَاسِبُهُ |
فصحى |
لاَ تَحْسَبِ النَّاسَ فِي الدُّنْيَا عَلَى ثِقَة ٍ |
فصحى |
يا صَارِمَ اللَّحْظِ مَنْ أَغْرَاكَ بِالمُهَجِ |
فصحى |
أَرَاكَ الْحِمَى ! شَوْقِي إِلَيْكَ شَدِيدُ |
فصحى |
سلْ حمامَ الأيكِ عنيَّ |
فصحى |
رفَّ النَّدَى ، وَتَنَفَّسَ النُوَّارُ |
فصحى |
أسَلَّة ُ سيفٍ ، أم عَقيقة ُ بارِقِ |
فصحى |
أعدْ على َ السمعِ ذكرْ البانِ وَ العلمِ |
فصحى |
ردوا عليَّ الصبا منْ عصريَ الخالي |
فصحى |
يا نديميَّ في " سرنديبَ " كفا |
فصحى |
صبوتٌ إلى المدامة ِ وَ الغواني |
فصحى |
إن كانَ أمرُ اللهِ حَتماً مُقدَّراً |
فصحى |
أتُرى الحمامَ ينوحُ من طربٍ معى |
فصحى |
ما لِقلبى من لوعة ٍ ليسَ يَهدا ؟ |
فصحى |
إنَّ " سرنديبَ " على حسنها |
فصحى |
مَا أَطْيَبَ الْعَيْشَ لَوْلاَ أَنَّهُ فَانِي |
فصحى |
منْ ظنني موضعاً يوماً لحاجتهِ |
فصحى |
ألا هتفَت بالأيكِ ساجِعة ُ القُمرِ |
فصحى |
غَلَبَ الْوَجْدُ عَلَيْهِ، فَبَكَى |
فصحى |
أسلُ الديارَ عنِ الحبيبِ في الحشا |
فصحى |