ما عشتُ لا زاركم إلاّ ثناي، وإن |
فصحى |
أمشبِّهَ الطّرفِ الكَحيلِ بنَرجِسٍ، |
فصحى |
رعَى اللهُ من ودعتهُ، فكأَنّما |
فصحى |
لا تَعْجَبَنّ، إذا أتَوا بنَميمَة ٍ، |
فصحى |
أيا مَن ضاعَ فيهِ نَفيسُ عُمري، |
فصحى |
يا مليكاً قد طابَ أصلاً وفرعاً، |
فصحى |
ولمّا رأينا المَنعَ منكُم سجيّة ً، |
فصحى |
وَلَيلَة ٍ خَرّقْتُ عن صُبحِها |
فصحى |
لحَى اللَّهُ الطّبيبَ لقَد تَعَدّى |
فصحى |
لَئن سَلّ الزّمانُ لَنا مَناصِلْ، |
فصحى |
هنيئاً بشهرِ الصّوم للملكِ الذي |
فصحى |
في طبعكم مللٌ منافٍ للوفا، |
فصحى |
ألا قلْ لشرّ عبيدِ الإلـ |
فصحى |
طغَى اليراعُ لبسطي في العنانِ لهُ، |
فصحى |
ما كنتَ في إحدى الشّدائدِ مُرتجَى ، |
فصحى |
وأغنَّ أبدى من مواجبِ عوده |
فصحى |
قلْ للمليّ الذي قد نامَ عن سهري |
فصحى |
أهلاً ببدرِ دجًى يسعى بشمسِ ضحًى ، |
فصحى |
طُفَيلٌ تُقادُ بأذنابِها، |
فصحى |
لا عَبدَ يُغني عَنهُ ولا وَلَدُ، |
فصحى |
تأمل، إذا ما كتبتَ الكتابَ، |
فصحى |
لا جادَ هَطّالُ السّحائبِ بُقعَة ٌ |
فصحى |
خلياني من قولِ زيدٍ وعمرو، |
فصحى |
بكيتُ دماً لو كانَ سكبُ الدما يغني، |
فصحى |
إذا الجدّ لم يكُ لي مسعداً، |
فصحى |