| خليليَّ إنَّ العمرَ ودَّعتُ شرخهُ |
فصحى |
| قضَتْ وَطَراً مِنّي النَّوى وَتَخاذَلَتْ |
فصحى |
| وسربِ عذارى منْ ربيعة ِ عامرٍ |
فصحى |
| وعدتِ والخلُّ موفيٌّ لهُ زفراً |
فصحى |
| أَقولُ لِنَفْسي، وَهِي تُطْوى ضُلوعُها |
فصحى |
| أَما وَحُبِيّكِ هذا مُنْتَهَى حَلَفِي |
فصحى |
| رمى اللهُ سعداً بالَّذي هوَ أهلهُ |
فصحى |
| بَدَتْ عَقِداتُ الرَّمْلِ وَالجَرَعُ العُفَرُ |
فصحى |
| خليليَّ إنَّ الحبَّ ما تعرفانهِ |
فصحى |
| رأى صحبي بكاظمة ٍ |
فصحى |
| يا ربَّة َ البرقعِ والوجهُ أغرّْ |
فصحى |
| رأتْ أمُّ عمروٍ ما أعاني فعرَّضتْ |
فصحى |
| أّذْكى بِقَلْبي لَوْعَة ً إذ أَوْمَضَا |
فصحى |
| إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذرُ |
فصحى |
| خطرتْ لذكركِ يا أميمة ُ خطرة ٌ |
فصحى |
| وَأَوانِسٍ تَدْنُو إِذا اجْتُدِيَتْ |
فصحى |
| وذي هيفٍ للبرق منهُ ابتسامة ٌ |
فصحى |
| ومفيقينَ منَ اللَّهـ |
فصحى |
| وشعبٍ نزلناهُ وفي العيشِ غِرَّة ٌ |
فصحى |
| وفتية ٍ منْ بني سعدٍ طرقتهمُ |
فصحى |
| وماضَرَّهُمْ غِبَّ الأَحادِيثِ أنَّها |
فصحى |
| سَقْياً لِكُوَفنَ مِنْ أَرْضٍ إذا ذُكِرَتْ |
فصحى |
| وريمٍ رماني طرفهُ بسهامهِ |
فصحى |
| وَكاشِحٍ خَامَرَتْ أَلْحاظَهُ سِنَة ُ |
فصحى |
| لكَ المجدُ لا ما تدَّعيهِ الأوائلُ |
فصحى |