| رأتْ أمُّ عمروٍ ما أعاني فعرَّضتْ |
فصحى |
| إلى الأمن يفضي بالفتى ما يحاذرُ |
فصحى |
| ومفيقينَ منَ اللَّهـ |
فصحى |
| وشعبٍ نزلناهُ وفي العيشِ غِرَّة ٌ |
فصحى |
| وفتية ٍ منْ بني سعدٍ طرقتهمُ |
فصحى |
| وقوافٍ ملسِ المتونِ شدادِ الـ |
فصحى |
| نَأَتْ أُمُّ عَمْرٍو، قَرَّبَ الّلهُ دارَها |
فصحى |
| وعليلة ِ اللَّحظاتِ يشكو قرطها |
فصحى |
| هِيَ العْيِسُ مُبْتَدِراتُ الخُطا |
فصحى |
| ياحادِيَ الشَّدَنِيّاتِ المَطاريبِ |
فصحى |
| هذه دارها على الخلصاءِ |
فصحى |
| بدا لِي عَلى الكثيبِ |
فصحى |
| سقى الرَّملَ منْ أجفانِ عينيَّ والحيا |
فصحى |
| خَليليَّ سِيرا بارَكَ اللّه فيكُما |
فصحى |
| وكواعبٍ تشكو الوشاة َ كما شكتْ |
فصحى |
| أَلِفْتُ الهُوَيْنى في زَمانٍ لأَهَلِهِ |
فصحى |
| وسَاجية ِ الأَلْحاظِ تَفْتُرُ إنْ رَنَتْ |
فصحى |
| رغمَ الأراذلُ إذْ ورثنا سؤدداً |
فصحى |
| لَكَ الخَيْرُ ، هَل في لَفْتَة ٍ مِنْ مُتَيَّمِ |
فصحى |
| يا ريمُ مالِيَ إلاّ بالهَوى شُغُلُ |
فصحى |
| قِفا بِنَجْدٍ نُسَلِّمْ |
فصحى |
| النّائِباتُ كَثيرَة ُ الإنذارِ |
فصحى |
| تقولُ ابنة ُ السَّعديِّ وهي تلومني |
فصحى |
| ضلَّتْ قبيِّلة ٌ راموا مساجلتي |
فصحى |
| فؤادٌ ببينِ الظاعنينَ مروَّعُ |
فصحى |