| جُدْ لي بها للشَّرخِ من نُشَّابِها |
فصحى |
| كأنما الجسرُ فُوَيقَ الماءِ |
فصحى |
| أخلِقْ بعَاتبِ رُشدِه أن يَقدَما |
فصحى |
| رضا المُتَجنِّي غاية ٌ ليسَ تُدرَكُ |
فصحى |
| أَيُّ قَوافٍ يَعِزُّ مُونِقُها |
فصحى |
| قُلْ لِلأَمِيرِ المَاجِدِ السْ |
فصحى |
| لَحْظُ عَيْنَيْكَ للرَّدى أنصارُ |
فصحى |
| و مَحجوبَة ٍ بالماءِ عَنْ كُلِّ ناظِرٍ |
فصحى |
| أَنعتُه مُعَصْفَرَ البُرْدَيْنِ |
فصحى |
| مَنْ لي برَدِّ سوالفِ الأحقابِ |
فصحى |
| فَرَّقْتُ بينَ جُفونِه ورُقادِه |
فصحى |
| غَرَّاءُ تَنشُرُ للحيَا أعلاماً |
فصحى |
| أَفي دُمى ً أَبكَتِ العيونَ دَما |
فصحى |
| أُناشِد دَهْري أن يَعودَ كما بَدا |
فصحى |
| عِنْديَ ضَيْفٌ لم يَزَلْ مُضيفا |
فصحى |
| قد أَغتدي قبلَ وُجوبِ الفَرضِ |
فصحى |
| يا دارَ يُوسُفَ لا عَدَتْكِ تَحيَّة ٌ |
فصحى |
| أهلاً به من عارِضٍ تَرَكَ الدُّجَى |
فصحى |
| زِدْني منَ العَذلِ فيها أيُّها اللاحي |
فصحى |
| و شَمعَة ٍ في يَدِ الغُلامِ حكَتْ |
فصحى |
| شِعْرُ ابنِ أَوْسٍ رِياضٌ جَمَّة ُ الطُّرَفُ |
فصحى |
| يا ابنَ فَهْدٍو أنتَ بدرُ تَمامِ |
فصحى |
| وأَغَنَّ كالرَّشأ الغَري |
فصحى |
| و رَكْبٍ أَمَّموا قَحطا |
فصحى |
| و لَينُوفَرٌ أوراقُه الخُضْرُ تحتَه |
فصحى |