| فتوحُك رَدَّتْ بَهجة َ المُلكِ سَرمَدا |
فصحى |
| أحوالُ مجدِكَ في العُلّوِّ سَواءُ |
فصحى |
| هُمُ صَرَموا حبلَ الهَوى فَتصَرَّما ؛ |
فصحى |
| وأَعيُنٍ تأنفُ من إغضائِها |
فصحى |
| إنَّ الأميرَ المُعلَّى في مَعاليهِ |
فصحى |
| وَ عقفاءَ مثلِ هِلالِ السَّما |
فصحى |
| أَخِلْتِ أنَّ جِناباً منكِ يُجتَنبُ |
فصحى |
| أَرى هِمَّة ً تختالُ بينَ الكواكبِ |
فصحى |
| يا رُبَّ مِقنَعة ٍ حمراءَ تَلبَسُها |
فصحى |
| شَعَفُ الحبائلِ من رُبى ً ومَلاعِبِ |
فصحى |
| عُذِلتُو هَلْ عَذْلُ المُتيَّمِ نافِعُه |
فصحى |
| ألا رُبَّ ليلٍ بِتُّ أرعى نُجومَه |
فصحى |
| أجانبُها حِذاراً لا اجتِنَابا |
فصحى |
| أَمحلَّ صبوتِنادعاءُ مُشوَّقٍ |
فصحى |
| فقدْتَأبا عُمرانَعِرساً شفيقة ً |
فصحى |
| لمَّا مضى يومُكَ في اللَّذاتِ |
فصحى |
| وَ قَالَأَتَاكَ الحَلْيُ قُلْتُ مُمَازِحاً |
فصحى |
| إني هُديتُ لنعمة ٍ مكنونة ٍ |
فصحى |
| هيَ الدنيا وزينتُها الشَّبابُ |
فصحى |
| و جُندُبة ٍ تمشي بساقٍ كأنَّه |
فصحى |
| و مَبنِيَّة ٍ من خَيْزُرانٍ مُفَضَّضٍ |
فصحى |
| ما سَرَّهُ أن زَاعَ من أسرارِه |
فصحى |
| أبا الصابِ سقاكَ اللَّ |
فصحى |
| تَزْدادُ مَنْعاًإذا ما رُمْتُ إسعَافا |
فصحى |
| و أَزهرَ وَضَّاحٍ يَروقُ عيونَنا |
فصحى |