الشريف الرضي

الشعر الفصيح العصر العباسي

الاسم	-
ابكيك لو نقع الغليل بكائي	فصحى
رَاحِلٌ أنْتَ، وَاللّيَالي نُزُولُ	فصحى
يا ظبية البان ترعى في خمائله	فصحى
ما أسرع الأيام في طيّنا	فصحى
يا لَيلَة َ السّفْحِ ألاّ عُدْتِ ثانِيَة ً	فصحى
حُبُّ العُلى شُغلُ قَلبٍ ما لَهُ شُغُلُ	فصحى
لِغَيْرِ العُلَى مِنّي القِلَى وَالتّجَنّبُ	فصحى
كرْبَلا، لا زِلْتِ كَرْباً وَبَلا	فصحى
نُصَافي المَعَالي، وَالزّمانُ مُعانِدُ	فصحى
لاي حبيب يحسن الرأي والودُّ	فصحى
لَيْتَ الخَيالَ فَرِيسَة ً لِرُقَادِي	فصحى
بود الرذايا أنها في السوابق	فصحى
شِيمي لحاظَكِ عَنّا ظَبيَة َ الخَمَرِ	فصحى
بقلبي للنوئب جانحات	فصحى
أراعي بلوغ الشيب والشيب دائيا	فصحى
يقر بعيني ان ارى لك منزلاً	فصحى
نَخْطُو وَمَا خَطوُنا إلاّ إلى الأجَلِ	فصحى
لواعج الشوق تخطيهم وتصميني	فصحى
إذا قلت أن القرب يشفي من الجوى	فصحى
احن إلى لقائك كل يوم	فصحى
هذي المنازل بالغميم فنادها	فصحى
وكم صاحب كالرّمح زاغت كعوبه	فصحى
اماني نفس ما تناخ ركابها	فصحى
أشَوْقاً، وَمَا زَالَتْ لَهُنّ قِبَابُ	فصحى
أُسِيغُ الغَيْظَ مِنْ نُوَبِ اللّيَالي	فصحى