| يَا مَنْ تَجَنَّبْتُ صبري في تجنُّبِهِ |
فصحى |
| سِلْكَانِ للدَّمْعِ مَحْلولٌ وَمَعْقُودُ |
فصحى |
| يا موقدَ النارِ في قلبي وفي كبدي |
فصحى |
| جَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِجَلَّتْ مَحَاسِنُهُ عَنْ كُلِّ تَشْبِيهِ |
فصحى |
| يا سادتي هذهِ روحي تودعكمْ |
فصحى |
| وَلحظٍ يكادُ الحسنُ يعبدُ حسنهُ |
فصحى |
| وَما أبقى الهوى وَالشوقُ مني |
فصحى |
| لِي هَوى ً فِيكَ مَصُونُ |
فصحى |
| أهلاً بنمامٍ ينمُّ بطيبهِ |
فصحى |
| يدافعُ زهوُ التيهِ أعطافَ دلها |
فصحى |
| رَسْمُ صَبْرِي في رَبْعِ شَوْقي مُحِيلُ |
فصحى |
| لا تنكري ما بي فليسَ بمنكرِ |
فصحى |
| يا مَنْ سَقامُ جفونِهِ |
فصحى |
| يا مُنْيَة َ النَّفْسِ كُوني كَيْفَ شِئْتِ فَمَا |
فصحى |
| لستُ أنسى مقالها لي ، ودمعي |
فصحى |
| أَيَا رَبْعَ صبري كَيف طاوعَك البلى |
فصحى |
| ويحَ الطبيبِ الذي جستْ يداهُ يدكْ |
فصحى |
| سَأَلْتُ مَنْ شَفَّنِي هَواهُ وَمَنْ |
فصحى |
| ظَالِمِي في كُلِّ حَالِ |
فصحى |
| يا ظَالِماً في كلِّ أَفْعَالِهِ |
فصحى |
| رُضْ يا غُلاَمُ عَلَى الرَّوْضِ النَّضِيرِ لَنا |
فصحى |
| لِحَاظُهُ تَجْلِبُ الحُتُوفا |
فصحى |
| أَنَا أَفْدِي مَكْتُومَة ً لاَ تُسَمَّى |
فصحى |
| أَنَا بَيْنَ الرَّجاءِ والخَوْفِ مِنْهُ |
فصحى |
| زَارَ بِلَيْلٍ عَلَى صَبَاحٍ |
فصحى |