أمسى مقيماً بذي العوصاءِ صيره |
فصحى |
أو قارِحٌ في الغُرَابِيَات ذُو نَسَبٍ |
فصحى |
أشاقتكَ أظعانٌ بجفنِ يبنبمِ |
فصحى |
نبئتُ أنّ أبا شتيم يدعي |
فصحى |
بالعُفْرِ دَارٌ من جَمِيلَة َ هَيَّجَتْ |
فصحى |
يُبَارِي شَبَاة الرُّمحِ خَدٌّ مُذَلَّقٌ |
فصحى |
صَحا قلبُهُ وأقصر اليومَ باطِلـهُ |
فصحى |
إذا ما دَعَاهُـنَّ ارْعَوَيْنَ لِصَوْتِه |
فصحى |
و لم أر هالكاً من أهل نجدٍ |
فصحى |
وأبيكَ خيرٍ إنّ إبلَ مُحمَّد |
فصحى |
غَشِيتُ بِقُـرَّا فَرطَ حَـولٍ مكمّل |
فصحى |
فهيّاك والأمرَ الذي إن تراحبت |
فصحى |
فنشاهم بأرماحٍ طوالٍ |
فصحى |
فمشوا إلى الهيجاء في غلوائها |
فصحى |
ما نُسب لطفيل وليس في ديوانه:نَهوضٌ بأشناقِ الدِّياتِ وحملِها |
فصحى |
يُذِيقُ الذي يَعْلو على ظَهْرِ مَتْنِه |
فصحى |
فإنَّك إن تُرضَخ بدلِوكَ تحتقرْ |
فصحى |
وبكلِّ مسترخي الإزار مُنازلٍ |
فصحى |
لمن طَللٌ بذي خِيَمٍ قَدِيمُ |
فصحى |
فلا تأمنونا إننا رهطُ جندبٍ |
فصحى |
ودارٍ يَظعَنُ العاهونَ عنها |
فصحى |
سماوته أسمالُ بردِ محبر |
فصحى |
و أنتَ ابنُ أختِ الصدقِ يوم بيوتنا |
فصحى |
سَمَونا بالجِيادِ إلى أعـادٍ |
فصحى |
تَأَوَبَّنِي هَـمُّ مع اللَّيْـل مُنْصِبُ |
فصحى |